المرأة التي أعشق تعلمني أن لا سحر سوى لأمرأه ، نبقى نحن الرجال الأكثر ألتصاقا بالواقع ، وتمتلك الأنثى وحدها قوة السحر الحقيقية
ولم لا ؟ ألا تمنح الحياة ؟ ألا تحمل بداخلها كائنا حيا أخر ويكون جسدها بوابته المقدسة للعالم .
كل ما اشتهي هو أن أكون لها ، أن تمتلكني ، ترى ؟ أتعلم أنني لا أتمرد ولن أتمرد عليها أبدا ، هي من بين كل نساء الأرض ، لا أرغب سوى في أن تمتلكني ، لها وحدها أسلم كل مفاتيحى وخرائطى ، .........
كثيرا ما تحدثت عن سيطرة العقل على الجسد ، الجوهر على المادة
حسنا ....كل ما قلته عن هذا الموضوع هراء
الفيروس الحقير الودود المسمى تحببا ( أنفلونزا) يجعل من عقلى عجينة عديمة الشكل واللون والرائحه
الأفكار تخرج مشوشة مفتتة لا قوام لها
أما الكلمات
فلعنة على الكلمات ، كأنما هذا الفيروس اللعين لا يصيب مراكز التنفس بل يصيب مراكز التفكير واللغة ، أعجز حتى عن صوغ جملتان متتاليتان ، تولد الفكرة بعقلى وقبل صبها في كلمات تتلاشى كدخان ، وإن افلحت فى الإمساك بها تخرج عرجاء شوهاء مبتسرة ، وتعاندنى الكلمات أن تنتظم فى جملة فإن فعلت جاءت الجملة سمجة مسطحة لا براعة فيها
عزمت أن أكتب عن المرأة التى أحب ، أن أكتب لها أساسا في الحقيقة ، لكننى لا أكاد أمتلك القدرة على أمساك أفكارى فما بالك في صبها بجمل تليق بها وهي الفصيحة الممتلكة لناصية الكلام ، رائعة هي لو تعلمون ، ، كم أود أن أحدثكم عنها
لكن غضوب هي رغم رقتها الشبيهة برقة الفراشات ، فلا أملك سوى إستئذانها قبل الكتابة
طيب حد يسألنى ( ده لو فيه حد بيقرا المدونه أصلا ) أنت داخل تكتب أيه النهارده؟
أقوله: الحقيقه مش عارف
البرد مبوظ علاقة خلايا مخي ببعضها ومش قادر أكتب كلمه في الشغل
قلت أدخل أسخن في المدونه ، وعموما أكيد حأحاول أدخل أقول حاجه مفيده بعدين
سلام ( عطس وسعال ) .
ولم لا ؟ ألا تمنح الحياة ؟ ألا تحمل بداخلها كائنا حيا أخر ويكون جسدها بوابته المقدسة للعالم .
كل ما اشتهي هو أن أكون لها ، أن تمتلكني ، ترى ؟ أتعلم أنني لا أتمرد ولن أتمرد عليها أبدا ، هي من بين كل نساء الأرض ، لا أرغب سوى في أن تمتلكني ، لها وحدها أسلم كل مفاتيحى وخرائطى ، .........
كثيرا ما تحدثت عن سيطرة العقل على الجسد ، الجوهر على المادة
حسنا ....كل ما قلته عن هذا الموضوع هراء
الفيروس الحقير الودود المسمى تحببا ( أنفلونزا) يجعل من عقلى عجينة عديمة الشكل واللون والرائحه
الأفكار تخرج مشوشة مفتتة لا قوام لها
أما الكلمات
فلعنة على الكلمات ، كأنما هذا الفيروس اللعين لا يصيب مراكز التنفس بل يصيب مراكز التفكير واللغة ، أعجز حتى عن صوغ جملتان متتاليتان ، تولد الفكرة بعقلى وقبل صبها في كلمات تتلاشى كدخان ، وإن افلحت فى الإمساك بها تخرج عرجاء شوهاء مبتسرة ، وتعاندنى الكلمات أن تنتظم فى جملة فإن فعلت جاءت الجملة سمجة مسطحة لا براعة فيها
عزمت أن أكتب عن المرأة التى أحب ، أن أكتب لها أساسا في الحقيقة ، لكننى لا أكاد أمتلك القدرة على أمساك أفكارى فما بالك في صبها بجمل تليق بها وهي الفصيحة الممتلكة لناصية الكلام ، رائعة هي لو تعلمون ، ، كم أود أن أحدثكم عنها
لكن غضوب هي رغم رقتها الشبيهة برقة الفراشات ، فلا أملك سوى إستئذانها قبل الكتابة
طيب حد يسألنى ( ده لو فيه حد بيقرا المدونه أصلا ) أنت داخل تكتب أيه النهارده؟
أقوله: الحقيقه مش عارف
البرد مبوظ علاقة خلايا مخي ببعضها ومش قادر أكتب كلمه في الشغل
قلت أدخل أسخن في المدونه ، وعموما أكيد حأحاول أدخل أقول حاجه مفيده بعدين
سلام ( عطس وسعال ) .
No comments:
Post a Comment