أما قد عدنا -والعود أحمد- إلى مدن الليجو فلابد من أعادة فتح دكان التدوين خاصة وأن البضاعة وافرة والحمد لله ولعل وفرة البضاعة تجد ما يقابلها من رواج السوق ، ، وأول ما ابدأ به السلامات والتحيات والردود وهي فرصه برضه أحدثكم عن بعض اصدقاء التدوين الذين ساتشرف باضافتهم لقائمة اصدقائي على المدونه
أولا أيجيبت روز: تحب مصر جدا ومدونتها تحتشد بالموضوعات التي تدل على تفكير تحرري تقدمي رائع، أحب الصور التي تضعها بالمدونة وأشكرها كثيرا على تمنياتها الطيبة واقول لها ليس السؤال هل تحب مصر أم لا بل السؤال كيف تحب مصر
ثانيا المواطن الباكوسي الرائع والبخيل بكتاباته رغم جمالها وتشويقها وألى خاف أنى أكون رحت انتقم من حسن شبشب بنفسي، أيه السذاجه دى! أحنا معلمين كبار يا هندزه ولا مؤاخذه، أنا أقعد باشا اشرب قهوتي وميه يروحوا يخدموا ويوجبوا، عموما هو مش حيضايق حد تاني خلاص ابدا، وأجرة العربيه والمكرفون عندي يا سيدي
ثالثا السكندرية الرقيقة ست أبوها والتي أختلف كثيرا مع ذوقها الشعري ، لكنني لا أختلف معها أبدا على حبها للاسكندرية وأقول لها رمل الأسكندريه اغلى من اي ورد
وأخيرا حنين أحد الفيمينست المتحمسات، اساندها على طول الخط وأتباهى أمام أمرأتي أن بمصر بنات كحنين وأيجيبت روز وهي أحد الأسباب التي تبقيني فخورا بمصريتي حيث لم تتحول كل النساء لأجولة بطاطس بعد
خلصنا السلامات كده تقريبا
بكره بقى نخش على التدوين بجد
تحياتي للجميع
ثانيا المواطن الباكوسي الرائع والبخيل بكتاباته رغم جمالها وتشويقها وألى خاف أنى أكون رحت انتقم من حسن شبشب بنفسي، أيه السذاجه دى! أحنا معلمين كبار يا هندزه ولا مؤاخذه، أنا أقعد باشا اشرب قهوتي وميه يروحوا يخدموا ويوجبوا، عموما هو مش حيضايق حد تاني خلاص ابدا، وأجرة العربيه والمكرفون عندي يا سيدي
ثالثا السكندرية الرقيقة ست أبوها والتي أختلف كثيرا مع ذوقها الشعري ، لكنني لا أختلف معها أبدا على حبها للاسكندرية وأقول لها رمل الأسكندريه اغلى من اي ورد
وأخيرا حنين أحد الفيمينست المتحمسات، اساندها على طول الخط وأتباهى أمام أمرأتي أن بمصر بنات كحنين وأيجيبت روز وهي أحد الأسباب التي تبقيني فخورا بمصريتي حيث لم تتحول كل النساء لأجولة بطاطس بعد
خلصنا السلامات كده تقريبا
بكره بقى نخش على التدوين بجد
تحياتي للجميع
2 comments:
الحمد لله على السلامه
في انتظار البضاعه يوووه
اقصد الجديد اللي عندك
تحياتي
حاااااااااااضر
من عنيا
شرفونا تجدون ما يسركم
Post a Comment