الوصــايــا العشــر للمصــريين الذين يقيمــون فـى الأمارات
- منقــولة طــبق الأصــل-
الوصــية الأولــى/ أياك و الثقــة فـى الهــندى فتهــذيبـه ليـس سـوى خــبثا و مســكنه و لو أمـتلك سـلطة عــليك فســيذيقـك الأمــرين و لا تتوقـع مــنه تفكــيرا أبداعــيا أو ذكــيا أبـدا
الوصــية الثانيــة / المصــريون يسـخرون من الهنود و يحقرون من شأنهم و الهنود لا يستريحون للمصريين ويعادونهم بوضـوح و هم لن يمنحونك وظيفة أبدا و لو أن رئيسك هندى فسيعاديك بقسوة و لكن من السهل كشف جهله و كسله أمام المستوى الأعلى فى حالة كونه غير هندى
الوصــية الثالثــه / الأمــاراتى عمومـا شــخص طــيب و نزيه و متفـتح الذهـن , أكـســب ثقــته و سـيكون فـى صـفك دائمــا و هو رب عمــل أفضـل مـن أى جـنســية أخــرى , و لـو عرض عليك عمل مع أماراتى أقل فى الراتب من عمل مع وافـد فأخـتار الأماراتى
الوصــية الرابعــة / لا تثــق فــى ســورى أبــدا و لو شــهدت له الملائكــه فالســورى يكــره المصــرى و يعاديــه ولو خفــية و غــالبــا ســتقع ضــحية لنصــبه و عمومـا فالسوريون يستمتعون بسـمعة رديئـة وسـط الأماراتيين
الوصــية الخــامســه / لا تعمــل لـدى ســورى أبـدا فســيخدعـك , و لو ذهـبت لمقابلـة عمـل يجــريها سـورى فلا تتوقع سـوى الرفـض فقـط لأنك مصــرى
الوصــية الســادســه /الفلسـطينيون لا يكـرهـون المصـريين تلك أسـطورة روجتها مخـابرات السـادات لكن فى وجود سـورى أنصـح بالحـذر مـن الفلسـطينى خـاصـة لو كـان مخضـرم فى الدولـه
الوصــية الســابعــه /أســطورة أن المصريين يؤذون بعضـهم بعضـا فـى الغـربة غـير صـحيحه , فقـط لا تنافـس بقسـوة و سـتجد أبناء وطـنك متعاونين و مسـاندين
الوصــيه الثامــنه / الفلبينيون لا يثقــون فـى العــرب لكنهــم غــير مؤذيين و التعامل معهـم بنديـة و أحــترام يخـلق أنطــباعا أيجابيا جــدا
الوصــية التاســعه /لا تثـق فـى ســائق التاكســى الباكســتانى أبدا و مـن الأفضـل أن تكـون حازمــا و ســخيفا و باردا فى التعامل معــه
الوصــية العاشــرة / لا تســمع نصــيحة سـورى أبدا فهــو بالتأكــيد سـيضللك - نفـس النصـيحة تسـرى علـى الفلسـطينى المخضـرم بالدولـة- خـاصـة فـى أرائه عـن الجنسـيات الأخـرى فهـو دائمـا متعال و عنصـرى
No comments:
Post a Comment