Wednesday, August 08, 2007

على فكره

تحديث:
أثاث بيت عبد المعطي حجازي لم يباع
أخر الأخبار وللناس الى علقت وطلعت ما تعرفش حاجه عن الموضوع اصلا أضع هنا ما نشره الموقع الإلكتروني لجريدة الحياة اللندنيه اليوم 9 أغسطس 2007

عن الحياه:

أثاث منزل أحمد عبد المعطي حجازي يحول دون بيعه تطور قضائي

القاهرة الحياة - 09/08/07//

أحمد عبد المعطي حجازي
أحمد عبد المعطي حجازي
شهدت قضية الشاعر المصري احمد عبد المعطي حجازي تطوراً حال دون تنفيذ حكم قضائي أمس ببيع بعض أثاث منزله في ضاحية مصر الجديدة (شرق القاهرة) ليتسنى له دفع 20 ألف جنيه (نحو 3300 دولار) الى الداعية الإسلامي يوسف البدري تعويضاً عما اعتبره القضاء «سباً وقذفاً في حقه».

وكان حجازي (72 سنة) استبعد الموعد المحدد لبيع أثاث منزله في مزاد علني، بأن طعن أمام محكمة النقض بوقف التنفيذ، ثم غادر القاهرة، بصحبة زوجته سهير عبد الفتاح، متوجهاً الى الصين لحضور مؤتمر أدبي، بحسب محاميه رجاء عطية.

وكانت محكمة جنوب القاهرة قررت إلزام حجازي بدفع تعويض إلى البدري، وأيدت القرار محكمة الاستئناف. إلا أن صاحب «مدينة بلا قلب» أصر على رفض دفع قيمة التعويض، على أساس أن المقال الذي تناول فيه يوسف البدري ونشرته مجلة «روزاليوسف» في آخر العام 2003 لا يتضمن ما يمكن اعتباره سباً وقذفاً. وتضامن اتحاد الكتاب المصريين مع حجازي، وأكد رئيسه محمد سلماوي أن الشاعر الكبير أبدى رأيه في ذلك المقال من دون أن ينزلق الى سب أو قذف.

ويصر البدري على أن حجازي اتهمه في ذلك المقال بـ «التطرف والإرهاب ومعاداة الفكر والإبداع». وصدر الحكم الأول في القضية في تشرين الأول (نوفمبر) 2004، وأيدته محكمة الاستئناف في كانون الأول (ديسمبر) 2006 وقررت محكمة جنوب القاهرة قبل أيام تنفيذ حكم التعويض ببيع بعض أثاث منزل حجازي في مزاد علني، وهو ما اعتبره المحامي رجاء عطية «حكماً باطلاً» على اعتبار ان هذا الأثاث يخص زوجة حجازي، فضلاً عن أنه مطعون فيه بالاستشكال والنقض·

ويذكر أن البدري بات متخصصاً في «مطاردة المبدعين» منذ أن لعب دوراً أساسياً في صدور حكم قضائي بالتفريق بين المفكر نصر حامد أبو زيد وزوجته ابتهال يونس ما دفعهما الى الهجرة الى هولندا، بالتعاون مع عبد الصبور شاهين قبل أن ينقلب عليه لإصداره كتاباً يشكك في كون آدم عليه السلام هو أبو البشر. وقدم البدري قبل نحو ثلاثة أشهر بلاغاً الى النائب العام طالب فيه بالتحقيق مع كل من احمد عبد المعطي حجازي والشاعر حلمي سالم بعد نشر قصيدة لسالم تتطاول على المقدسات في مجلة «إبداع» التي يرأس حجازي تحريرها، وتصدرها الهيئة المصرية العامة للكتاب التابعة لوزارة الثقافة المصرية


سلامتك يا استاذنا حجازي ، لا سكت صوتك ولا جف قلمك أبدا.






على فكره وقبل ما ننسى في عك ألى غير ديانته والى غير بنطلونه
النهارده بيبعوا أثاث منزل الشاعر الكبير
أحمد عبد المعطي حجازي


روحي الهي يفضحك بلد

12 comments:

human said...

هذا هو مصير كل مختلف فى مجتمع يتحكم بة رجال الدين

الطائر الحزين said...

السلام عليكم
الشاعر احمد عبد المعطى حجازى

اين النقابات و التكافل

لله الامر من قبل ومن بعد
استاذ human
ليس شرط ان يتحكم رجال الدين ان يكون هو سبب المشكلة وبعدين هو فين تحكم رجال الدين ده

تحياتى

احساس لسه حى said...

عزيزى
اظن الشاعر احمد عبد المعطى حجازى
وانا معنديش اى اعتراض علية كانسان
بس ده انسان زى ناس فى بلدننا كتير بيبيعوا مش عفشهم لحمهم من الحاجة
يمكن الشاعر ده والله اعلم
صرف فلوس لو مع غيره ربعهم كانوا محتجوش يبيعوا اى شئ
البلد يا بايع يا مشترى
وكتير بيبيعوا
سلام

Mirage said...

ياربى

انت جبت الخبر ده منين

Alexandrian far away said...

إلى هيومان والطائر الحزين وأحساس لسه حي وميراج
أهلا بكم وأتمنى أنكم قرأتم التحديث ألى حطيته على البوست

Mirage said...

http://www.masrawy.com/News/2007/MidEast/Reuters/August/8/279867.aspx


شوف اللينك ده طيب

Alexandrian far away said...

يا عم ميراج
ايه جاب ده على ده؟
ايه جاب تعليق موضوع البدنجان الديني في موضوع عبد المعطي حجازي؟
عموما يا سيدى أنا أتمنى للمواطن ده كل حظ وتوفيق
وعلى فكره فيه واحد مش فاكر اسمه كان رافع قضيه على رئيس الجمهورية لأثبات أنه حسني مبارك الحقيقي مات وانه الموجود ده تقليد وشبيه
ده بقى اشجع بكتير
نيها نيها نيها نيها

Anonymous said...

يا علم قبل ما تحكموا اعرفوا إيه الموضوع دول بيضللوكم اليكم رد محامى الشيخ على جريدة الحياة
السيد الأستاذ الدكتور المكرم رئيس تحرير جريدة الحياة
تحية طيبة وبعد
يرسل هذا إلى سيادتكم طه محمود عبد الجليل المحامى بصفته وكيلاً عن فضيلة الشيخ يوسف البدرى الداعية الاسلامى المعروف
ويتشرف بعرض الآتـــــــــى
قرأت باندهاش بالغ مقالتين فى عدد جريدتكم الغراء الصادرة بتاريخ 6/8/2007 الأول للأستاذ/ عبده وازن بعنوان " إنهم يهتكون منزل أحمد عبد المعطى حجازى " والثانى للأستاذ/ على عطا بعنوان " اتحاد الكتاب المصريين يدعم قضية حجازى " وفوجئت فيهما بكم وافر من المغالطات وتشويه الحقائق والتدليس على القراء وتضليل للرأى العام عن حقيقة موضوع الحجز على أثاث شقة الشاعر الكبير أحمد عبد المعطى حجازى!!! كما تضمنا اساءة إلى الشيخ يوسف البدى ووصفاً له بالتشدد والتزمت والتطرف وقمع الفكر والابداع وغيرها من الاتهامات والوصاف التى هو برئ منها كما تضمن المقال الأول تعريضاً ومساساً بالحكم القضائى موضوع التنفيذ ووصفه بأنه حكم جائر وقرار عاسف وثمن موقف حجازى إذر رفض تنفيذه !!!! وهو ما يعد جرائم فى حكم القانون
وحيث إن هذا العرض فى المقالين المشار إليهما كما سلف عار من الصحة ومخالف للحقيقة فضلاً عما فيه من إساءة لموكلى الشيخ يوسف البدرى وتعريض بالقضاء المصرى ومساس بأحكامه النهائية فلا أجد بداً من إرسال هذا الرد والتعقيب إلى سيادتكم راجياً نشره وأوجز ردنا فى النقاط التالية :
1) الحق الذى تنطق به أوراق القضية - ولا يسع أحد إنكاره- - أن الشيخ لم يتربص بحجازى أو يرفع عليه الدعوى من الباب للطاق ولكن حجازى هو الذى بدأ بالعدوان على الشيخ بكتابته مقالاً نشرته مجلة روزاليوسف فى عام 2003 - لم ينتقد فيه موقفاً أو رأياً للشيخ يوسف البدرى بموضوعية وحياد وكان أميناً مع قرائه – كما زعم الأستاذ/ عبده وازن فى مقاله - بل خرج عن حدود حرية الرأى والنشر والنقد ووقع فى قذف وسب فى حق الرجل والتشهير إذ اخترع وقائع كاذبة دلس بها على قرائه وعلى الرأى العام وهو أول من يعلم بكذبها نسبها اليه زوراً وبهتاناً إليه ومفترياً بها عليه إذ وصفه فى مقاله بالارهابى الذى يحرق ويقتل ويدمر !!! بأنه يفعل ما يفعله حزب شاس اليهودى المتطرف بتدمير أكشاك الصحف التى تجرؤ على عرض الصحف غير الدينية !!! ويشعل النار فى محطات الأوتوبيس التى تعرض صوراً لنساء غير محتشمات !!!ويلقى بالقنابل الحارقة على المحال التى تبيع الأفلام المتحررة !!! ويكتب خطابات لأزواج النساء اللاتى يتحدثن فى الشارع مع الغرباء !!! ويهدد أصحاب المتاجر التى تبيع أطعمة مشكوكاً فى مطابقتها للمواصفات الشرعية !!! وهو ما يعتبره القانون قذفاً وسباً يسئل عنه الكاتب والناشر مدنياً وجنائياً إذ أن هذه الوقائع تعد جرائم تستوجب محاكمة الشيخ إن صحت فى حقه أمام محكمة جنايات أمن الدولة بتهمة خيانة الوطن والتآمر على أمنه والبلطجة والتعدى على الآمنين – ولأن الشيخ برئ من ذلك لم يجد إلا القضاء يحتكم إليه فأقام دعوى ضد حجازى والمجلة – دافع فيها عن الشاعر الكبير دفاعاً مستميتاً المحامى الكبير رجائى عطية إلا أن محاولته تبرئة ساحة حجازى باءت بالفشل أما صراحة العبارات والوقائع التى نسبها إلى الشيخ البدرى فصدر حكم نهائى بالزام المجلة وحجازى بدفع عشرين ألف جنيه بالتضامن للشيخ يوسف البدرى
2) أى أن الأمر لا علاقة له بحرية الفكر والإبداع أو بما يروجه حجازى وأنصاره من تربص الشيخ بالمبدعين والمثقفين ومحاولته قمع الفكر والابداع بجرجرتهم إلى المحاكم !!!! ويحاولون به أن يظهروا الشاعر فى صورة الضحية !!! ويظهروا فضيلة الشيخ فى صورة الجانى المتربص بحرية الفكر والإبداع والثقافة !!! ولكن حقيقة الأمر أن الشاعر الكبير أخطا فى حق الشيخ يوسف البدرى وسبه وقذفه وشهر به فى مقاله وثبت عليه الخطأ بحكم قضائى نهائى لم يجامل الشيخ أو يتحامل على حجازى بل طبق القانون تطبيقاً عادلاً مجرداً وكان يجب عليه أن يحترم نفسه ويحترم قدره وينصاع لتنفيذ الحكم فالجميع أمام القانون سواء وليس هناك نص فى القانون يقول باستثناء حجازى من الخضوع لأحكامه لأنه شاعر كبير كما طلب الأستاذ/ عبده وازن بتعصب جعله لا يرى الحقيقة
3) بطبيعة الحال ولأن الحكم صدر على حجازى والمجلة بدفع المبلغ المقضى به بالتضامن فيما بينهما فإنه يحق قانوناً لى كوكيل للمحكوم له الشيخ يوسف البدرى أن يوجه إجراءات التنفيذ إلى أى منهما منفرداً مطالباً إياه بدفع كامل المبلغ المحكوم به !!! ولأننا نعرف أن حجازى شاعر كبير وكاتب كبير معروف ودخله كبير حيث يحصل على أجر شهرى على مقالاته التى يكتبها فى جريدة الأهرام وحدها أكثر من عشرة آلاف جنيه !!! ومثله سيخشى على سمعته ويسارع بسداد المبلغ المقضى به !!! فضلنا توجيه إجراءات التنفيذ إليه وطالبناه عن طريق المحكمة بسداد المبلغ ودياً ثم الرجوع على مجلة روزاليوسف وحذرناه مرات ومرات طبقاً للقانون بأنه فى حالة عدم سداد المبلغ والذى لا يعجزه سداده طواعية سيصير التنفيذ جبراً فى مواجهته
4) أى أننا لم نتعمد أن نوقع الحجز على الشاعر الكبير بل غاية كل محامى أن ينفذ الحكم الصادر لصالح موكله بأسرع وقت ممكن ليحصل على أتعابه أعلنا حجازى مرات ومرات وذهب اليه المحضر وأنذره بالسداد مرات ومرات وأغلق الشقة تهرباً من تنفيذ الحكم وأمر قاضى التنفيذ باجراء التحريات وأثبتت التحريات ان الشقة مفتوحة ويقيم فيها الشاعر الكبير !!! أمام ذلك أمر قاضى التنفيذ بالاستمرار فى التنفيذ فما كان من المحضر أمام إصرار حجازى على عدم الانصياع لتنفيذ الحكم إلا توقيع الحجز على ما وجده من أثاث شقته !!! ولم نكن حاضرين مع المحضر وقتها ولم نحدد له ما يحجز عليه وما لا يحجز عليه ولم يدع حجازى أن أثاث الشقة ملك لزوجنه !!!
5) وعليه فإن الذى تسبب فى توقيع الحجز على أثاث شقة حجازى هى حجازى نفسه ورفضه سداد المبلغ المقضى به ولا علاقة بالشيخ بأى من هذه الاجراءات وكان فى مكنة حجازى أن يدرأ الحجز عن نفسه لو قام بسداد المبلغ منذ اعلانه بالصورة التنفيذية منذ أكثر من أربعة أشهر لكنه هو الذى رفض معتبراً بذلك نفسه فوق القانون وفوق أحكام القضاء
6) كما وأن الشاعر الكبير قد حضر بنفسه توقيع الحجز على أثاث شقته وعينه المحضر طبقاً للقانون حارساً على المحجوزات وأميناً عليها ولم يزعم وقتها أن هذه المنقولات ليست ملكاً له وأنها ملك لزوجته – ومع ذلك فقد أقام حجازى اشكالاً فى تنفيذ الحكم ودعوى ببطلان الحجز مدعياً أن المحجوزات ملك لزوجته وليست ملكاً له لتعطيل التنفيذ لأقرب مدة ممكنة بعدها يسترد الشيخ حقه فى استكمال اجراءات التنفيذ على حجازى أو الحجز على أجره فى مؤسسة الأهرام مثلاً أو على حسابه فى البنوك .
7) وأخيراً أقول على الشاعر الكبير أحمد عبد المعطى حجازى لا تكابر واحفظ تاريخك وقدرك وكن قدوة لغيرك فى احترام الأحكام القضائية والانصياع لها وكما كنت شجاعاً فى سب الشيخ وقذفه فكن شجاعاً فى تحمل مسئولية ذلك وتحمل نتيجة خطئك وسدد وليكن ذلك درساً لك حتى تفكر جيداً قبل أن تكتب كلمة نابية فى حق أحد
وبعد فيا معالى رئيس التحرير احقاقاً للحق والتزاماً بواجب الأمانة مع القراء واحترماً للرأى والرأى الآخر ولحق نشر الرد – وحتى لا أضطر إلى رفع الأمر للقضاء - أرجوا من سيادتك أن تكون عادلاً ومنصفاً وتبادر بنشر هذا الرد ولتترك القراء يحكمون
وكيل الشيخ يوسف البدرى
طه محمود عبد الجليل
المحامى
بالاستئناف العالى ومجلس الدولة
ت 0101388309

Alexandrian far away said...

الأخ Anonymous
الحقيقه أنا أنبهرت أنك رايت أن شخصي المتواضع يستحق مثل هذا الرد الطويل المفصلو أسمح لى أن يكون ردي اقصر قصرا وتحديدا وأقل استخداما لجمل المحامين الرنانة المخيفة
أولا: يوسف البدري هو نموذج مدرسي للشخصية الرجعية الفاشية الضيقة الأفق والمنغلقة فكريا، وهو احد أدوات القوى الفاشية الظلامية بالمجتمع المصري ودوره في تتبع وأضطهاد المبدعين مشهور ومعروف وهو ألة تدميرية خطرة وممنهجه ويعمل بتناغم مع جهاز كبير من المحامين والكتبة وجماعات الضغط التي تخدم جميعا مشروعا فاشيا مدمرا للمجتمع.

ثانيا: أستاذي العزيز وأستاذ الكثيرين عبد المعطي حجازي اشتهر بحدة قلمه الرشيق البارع الذي كثيرا ما يتحول لمدفع رشاش بين انامله والحقيقة ان حزب شاس هو من يفترض أن يعترض لتشبيهه بذلك الكائن الفاشيستي المسمى يوسف البدري.

ثالثا: السيد يوسف البدري استعمل حقه القانوني لمقاضاة حجازي والمجلة الناشرة، وصدر حكم ، لكن بصراحة ودون مواربة أنا لا أثق بالقضاء في مصري ودعك من كلمات شامخ وعادل وأبصر ايه، القضاة بشر مثلهم ككل البشر وهم مخترقون والكثير منهم عضو في الكتيبة الفاشستية الخفية التي تنهش المجتمع كالسرطان، وكثير منهم يحمل نفس الفكر الظلامي العقيم الذي يسير البدري وغيره ويحيل ديانة المسلمين لبرنامج سياسي لحزب نازي مصري ، قل لي الم يكن القضاة هم من أصدروا أحكام التفريق الكوميدية؟ اليسوا من سجن كريم ذلك المدون الساذج؟ اليسوا من تواطىء مع الحكومة ضد العديد من المعارضين؟

رابعا: الشاعر الكبير حجازي رفض تنفيذ ما راه وما اراه انا شخصيا والكثيرون غيري حكما ظالما مغرضا لا أساس له فالحقيقة لم يقل الشاعر سوى رايه في ذلك الفاشي الذي لا يتوقف عن تكفير الناس وأهانتهم وتخويفهم، رفض حجازي الحكم لأن العدل فوق القانون
ولنترك بغبغة محامي البدري جانبا فذلك الحكم يجب رفضه مبدئيا
وتحياتي لك
عاشت الحريه

love said...

Alexandrian far awayتحياتى
كأنك تعلم مافى نفسى إزاء شىء أكرهه ولاأطيق أن أرى هيئته الكاريوكاتريه التى فعلا تنبىء عن شخصيه فاشيه تقيم نفسها حاكما أو ظلآ لله على ألأرض
هو قاضى محكمة التفتيش موديل2007،فرق بين نصر أبوزيد وزوجه،هاجم نوال السعداوى إلى أن خرجت كافره بمصر ومن فيها،يلاحق أحمد عبد المعطى حجازى فى عقر داره
إبتزاز،إرهاب،وماذا بعد؟؟

Alexandrian far away said...

صدقت يا LOVE
البدري فعلا يمثل النموذج المصري لمحاكم التفتيش
إلا أنه ليس وحيدا فهو عقدة في شبكة واسعة تضم دعاة تلفزيونيين وسياسيين وقضاة وكتاب تعمل بشكل محموم لأرساء سلطتها الفاشستية

Anonymous said...

زواج مسيار